وحدها الحرية ومنظومتها الحداثوية المجربة، بمقدورها استنهاض أفضل ما لدينا من مواهب وتقاليد وقيم، طمرتها قرون من العبودية والإذلال والتخلف والاستبداد. غير القليل منا ولأسباب ودوافع شتى؛ يعيبون على غالبية سكان هذه المضارب المنكوبة، تعاطيهم الهش مع فرص الحرية العابرة ...