حديثنا اليوم سنتجاوز فيه طفح العملية السياسية والمشهد الراهن، أي “المسؤول الفاسد والفاشل” الى حيث الدوائر الخفية التي تقف خلف استمرار نفوذ وهيمنة مثل هذه السلالات على المفاصل الحيوية للدولة والمجتمع بعد زوال النظام المباد ربيع العام 2003. تلك المصالح ...