«الماراكانا» يخلد إنجازات رونالدينيو بمعرض استثنائي

ريودي جانيرو ـ وكالات:
احتفى النجم البرازيلي المعتزل رونالدينيو، بتكريمه في ملعب «ماراكانا» العريق بريو دي جانيرو الذي افتتح معرضًا مخصصًا لنجم «السيليساو» السابق، يستعرض أفضل اللحظات في مسيرته.
ويحتوي المعرض الذي افتتح الخميس، على أغراض شخصية مثل صور وحذاء وقميص لبرشلونة، في تذكرة للفترة التي قضاها رونالدينيو بصفوف الفريق الكتالوني والتي تعد من أنجح اللحظات في مشواره.. كما يضم المعرض أيضًا آثار قدمي رونالدينيو، ومجموعة من لوحات بريشة الفنان كاماليو يستعرض فيها مراحل مختلفة من حياة رونالدينيو مثل طفولته ومشواره مع جريميو وباريس سان جيرمان وبرشلونة والمنتخب البرازيلي، فضلا عن مجموعة من الحركات التي اشتهر بها.
وبدا رونالدينيو البالغ 38 عامًا، متأثرا بالمعرض وأبدى امتنانه لكاماليو قائلًا: «من الصعب إيجاد كلمات تصف كل ما مررت به في مسيرتي بعد اعتزال كرة القدم، من المؤثر للغاية العودة لماراكانا».
وكان رونالدينيو، بطل العالم مع البرازيل في 2002، قد ترك في كانون الثاني الماضي، بصمات قدميه في قاعة المشاهير بملعب «ماراكانا» لتنضم لبصمات نجوم مثل بيليه.

مقالات ذات صلة

التعليقات مغلقة