«كلّ دا كان ليه..».. «تجارة الغلال في مصر في عصر التبعية الاقتصادية»..»السحر وطقوس الأسرار…»

1
«كلّ دا كان ليه…»:

صدر عن دار «ديوان للنشر» في القاهرة، كتابٌ للباحثة والمُغنّية المصرية فيروز كراوية (1980)، بعنوان: «كلّ دا كان ليه: سردية نقدية عن الأغنية والصدارة». تبحث كراوية في التطوّرات التي عرفتها الأغنية العربية منذ أواخر القرن التاسع عشر وحتى يومنا هذا، وفي هذا السياق ترصد عوامل مختلفة ساهمت في تنويع أشكال أغنية، مثل: المسرح الغنائي، والسينما، والإذاعة، وكذلك الفيديو كليب الذي يقود بالضرورة للنظر في الواقع الراهن الذي نعيشه، وما فيه من صعود لموسيقى المهرجانات التي خرجت من الهوامش والأطراف، بحسبها.

2
«تجارة الغلال في مصر في عصر التبعية الاقتصادية»

عن «الهيئة المصرية للكتاب»، صدر كتاب «تجارة الغلال في مصر في عصر التبعية الاقتصادية (1842-1914) للباحث محمد محروس غزيل. يتناول العمل أثر دمج مصر في السوق العالمية على زراعة وتجارة الغلال، متسائلاً عمّا إذا كانت البلاد قد ضحّت بإنتاج الغلال لصالح التوسّع في زراعة القطن، أم أنّ الغلال ظلّت تحظى بنفس الأهمية لدى المزارعين المصريّين.
ينطلق المؤلّف من 1842، السنة التي تحرّرت فيها تجارة الغلال من سيطرة الدولة، وينتهي بسنة 1914 التي شهدت اتّجاه الاحتلال البريطاني إلى تحديد زراعة القطن وإطلاق زراعة الغلال

3
السحر وطقوس الأسرار…»

«السحر وطقوس الأسرار عند المصريين والسوريين والكلدان»، لـ يامبليخوس الخلقيسي (245-325)، عنوان كتاب صدرت ترجمته عن «دار التكوين»، بتوقيع عادل خالد الديري. من تقديم الكتاب نقرأ: «يقدّم المؤلّف السحر لا باعتباره مجموعة من الممارسات التي لجأ إليها الإنسان في طفولته العقلية، بل بوصفه منظومة معرفية تهدف إلى فهم العالم، أي أنه صنو الفلسفة في مراميها وغاياتها. ومن خلال هذا الكتاب يَظهر تشابُك السحر الذي يتجلّى بشكل رئيسي في السيمياء، أي: الكيمياء السحرية، مع الفلسفة، ويغدو الاثنان بمثابة وجهين» لعملة واحدة.

مقالات ذات صلة

التعليقات مغلقة