عدد جديد من مجلة ” الفيصل”

متابعة الصباح الجديد:

صدر في العاصمة السعودية الرياض، العددان 529 – 530 من مجلة الفيصل الثقافية، لشهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول 2020.
واحتوى العدد على ملف يتناول قمة العشرين بالرياض .. “نحو فكر جديد من أجل رفاهية الشعوب”، وفي الملف مقال لعلى محمد فكرو حمل عنوان “نحو فكر اقتصادي جديد”، وتحدث عبدالحسين شعبان عن “قمة الرياض والأمن الإنساني”، و لفتت أمل الهزاني الأنظار إلى “المرأة .. ضيف شرف قمة الرياض”، وكشف نجيب الخنيزى عن التحديات التي تواجه قمة العشرين، وتساءل اميل أمين  قمة العشرين .. هل تنقذ البشرية من هوة الإنحدار؟”، فيما أكد جمال بيومي على أهمية أن نتعلم من الدول الكبرى، وطالب  يوسف هريمة بـ “تسوية الملفات السياسية سلميا”، وأشار بكور عروب إلى ضرورة “إحياء محور القاهرة الرياض دمشق”، وأكد بركات الفرا على وجود “اهداف معلنة وأخرى خفية”، ورصد عمار على حسن “البنود العشرة التى يريدها العرب من القمة”، ورأى عنان العويد أن “العالم يعيش مأساتين أساسيتين”.
وفى العدد أيضا مجموعة متنوعة من المقالات، حيث يقتفي مصطفى العطار “أثر الفراغ”، وتتبتع سمية مصطفى الجدل المثار حول الانسحاب من “وثيقة اسطنبول”، ويحاور أحمد فرحات المفكر اللبناني المتخصص في الشئون الإستراتيجية الروسية د. محمد دياب. وتترجم فجر يعقوب “الكاتب الأكثر سرية فى السويد”، وتتناول روان عبدالله “الرقص فلسفيا”، وتكتب زينب الشيخ علي “أغنية النوافذ”، ويروى عواد علي تفاصيل “يوميات  كتبها شعراء وروائيون وفنانون عرب”، وطرح صبحى موسى سؤالا حول الأسباب التى أدت لعدم معرفة النشر العربى بـ “الوكيل الأدبي”، وقدم محمد أدهم السيد “شرائح الزمن” للمعمارية إيمانويل موريو، وسرد محمد منصور الهدوي، مسيرة “كاملا ثريا .. رائدة الشعر النسائي فى الهند”.
وفي المقالات والزوايا الثابتة نقرأ: آفة الفكر القياسى لتركي الحمد، وخطاب الرئيس ماكرون حول الإسلام والمعضلة الإخوانية فى فرنسا، لمنتصر حمادة، ووالرؤية الشعرية والفلسفية للمكان في فكر البردوني، لعبدالرحمن مراد، وساعي البريد والعصر الرقمي، للؤي عبدالإله، و وبانوراما فى عقل فؤاد زكريا، لطلعت رضوان، وودروس الإيستمولوجيا بين الجابري ووفيدي، لمحمد هُمام، والرواية العربية وآفاقها الزمنية والمستقبلية، لرفيف رضا صيدناوي، وإياكم وسوريا لمنذر مصري، والعلاقة بالجسد فى زمن الجائحة، لآمال قرامي، والدولة التى تنتح الحب، لعبد الدائم السلامي.
ونقرأ أيضا: “غويز لوك شاعرة السأم النسوي”، و”بيروت .. تفاعلات الرواية والوثيقة”، و”ولماذا نقرأ الروايات”.
ومن نصوص العدد: “الموتى يخطئون” لإبراهيم الحسين، و”ولدت لعائلة كردية عريقة” لمروان علي، و” قبل نهاية العالم” لمحمود الريماوى، وتلك التي أحبها” لفوزية السندي، و”حشد من الأوز يعبر السماء” لروكتر كوبلاند، ترجمة صلاح حسين، “أقنعة من اللحم” لحسين  السنونة، و”وصدف غير سعيدة” لمصطفى النفيسي، و”طعام للمتشردين” لمحمد الفخراني، و”قصائد الغبطة” لتوماس تراهرن، ترجمة عبدالرحيم نور الدين.

مقالات ذات صلة

التعليقات مغلقة