هناك علاقة نجاح وإبداع بين الكابتن بشار عبد الجليل الحارس الأنيق في الزمن الجميل و المدرب الحالي المجتهد الذي هاجر إلى أميركا حالياً بعد نجاحات وانجازات وبطولات حققها في نادي العين الإماراتي وأفضل مدرب عراقي عمل في نادي العين بعد الكابتن قاسم ابو حديد مدرب أسود الرافدين سابقاً و الكابتن سمير عبد الرضا حارس منتخب أسود الرافدين سابقاً قدم الكابتن بشار عبد الجليل الحارس خالد عيسى حارس مرمى منتخب الإمارات الذي حصل على لقب أفضل حارس مرمى في بطولة الخليج 23 رسم صورته الإبداعية في نادي العين عندما كان مدرب له ونجح معه في الحصول على بطولة كأس رئيس الدولة وتألق خالد عيسى في بطولة الدوري والكأس في ذاك الوقت عندما كان تحت إشراف الكابتن المثالي بشار عبد الجليل هجرة الكفاءات تشكل خطراً على مستقبل اللعبة والكفاءات الوطنية داخل البلد لم تنل فرصتها بسبب بعض الإدارات التي لم تدرك حجم المسؤولية في الوقت الراهن.
أحلى الكلام : ونحن نتكلم عن بشار عبد الجليل علينا ألا ننسى الكفاءات التي أعطت انطباع طيباً عن مدربنا العراقي أمثال قاسم أبو حديد أسطورة مدربي حراس المرمى في العراق مازال معيناً لا ينضب من الحلول الصحيحة لعالم المرمى الحديث وصادق جبر الذي حصد العديد من البطولات و الانجازات وعمر احمد هو الأخر حقق النجاحات و الإبداعات ونوري عودة قدم العديد من الحراس الموهوبين ومحمد عبد اللطيف له بصماته على حراسة الشباب وسمير عبد الرضى له نجاحاته وإبداعاته على حراس منتخبات الإمارات، وكاتب المقال قدم الحارس خليفة احمد القصاب لمنتخب الناشئين وسيف عبد الحميد لمنتخب الرؤية الأسيوية وسالم راشد الى منتخب الناشئين ومبارك طارق الى منتخب الناشئين و الذي يحرس عرين المنتخب حالياً وسهيل عبد الله لمنتخب الشباب وفريق الوصل الأول، وهكذا مدربينا يعملون بصمت وشتان ما بين مدرب اللسان ومدرب الميدان.
* مدرب عراقي محترف