عندما كنا نطالع مسرحيات وليم شكسبير في مقتبل اعمارنا سواء النص الانجليزي الذي ندرسه في الاعدادية، او النصوص المترجمة، كانت تأخذنا الدهشة من روعة وجمالية المفردات التي اختارها الكاتب لسرد مسرحياته الخالدة، ومن شدة تعلقنا به، صدقنا حكاية أصله العربي ...