عندما أتحدث عن الإصلاح والتغيير، بنحوٍ يبدو متشائما أو يائسا أحياناً، لغير القليل ممن تلبستهم حمى الإصلاح والتغيير والثورة؛ فذلك لأن هذه الأهداف كانت وما زالت نصب عيني، وهي غالباً ما تراود العقول والضمائر غير الملوثة. أكثر من أربعين عاماً ...
عندما أتحدث عن الإصلاح والتغيير، بنحوٍ يبدو متشائما أو يائسا أحياناً، لغير القليل ممن تلبستهم حمى الإصلاح والتغيير والثورة؛ فذلك لأن هذه الأهداف كانت وما زالت نصب عيني، وهي غالباً ما تراود العقول والضمائر غير الملوثة. أكثر من أربعين عاماً ...