صادرات وايرادات النفط للاشهر الثلاثة الماضية

بغداد – الصباح الجديد:
أعلنت وزارة النفط، أمس الأحد، عن مجموع الصادرات النفطية والإيرادات النهائية المتحققة للأشهر الثلاثة الماضية بلغت 311 مليونا و652 ألف برميل بمبلغ 19 مليارا و572 مليون دولار.
وقال المتحدث باسم الوزارة عاصم جهاد انه «بحسب الاحصائية النهائية الصادرة من شركة تسويق النفط العراقية « سومـو «، بلغت كمية الصادرات لشهر اذار من النفط الخام ، بايرادات بلغت 6 مليارات و435 مليونا و 210 الف دولار»، مشيرا الى انه «لم تسجل الاحصائية اي صادرات نفطية من حقول كركوك».
واوضح جهاد ان «معدل سعر البرميل الواحد بلغ 60,114 دولارا»، مبينا ان «الكميات المصدرة تم تحميلها من قبل 39 شركة عالمية متعددة الجنسيات، من موانئ البصرة وخور العمية والعوامات الاحادية على الخليج».
وكانت وزارة النفط قد اعلنت عن الاحصائية النهائية للصادرات النفطية للعراق خلال شهر شباط الماضي.
وقال جهاد انه «بحسب الاحصائية النهائية الصادرة من شركة تسويق النفط العراقية ( سومـو)، بلغت كمية الصادرات من النفط الخام 95 مليونا و940 الفا و404 براميل، بايرادات بلغت خمسة مليارات و762 مليونا و 174 الــف دولار»، مشيرا الى انه «لم تسجل الاحصائية اي صادرات نفطيــة من حقــول كركــوك».
واوضح جهاد ان «معدل سعر البرميل الواحد بلغ 60,060 دولارا»، مبينا ان «الكميات المصدرة تم تحميلها من قبل 37 شركة عالمية مختلفة الجنسيات، من موانئ البصرة وخور العمية والعوامات الاحادية على الخليج».
كما اعلنت وزارة النفط عن مجموع الصادرات النفطية والايرادات النهائية المتحققة لشهر كانون الثاني الماضي، مشيرة الى ان معدل سعر البرميل الواحد بلغ 62,596 دولارا.
وقال المتحدث بإسم الوزارة إنه «بحسب الاحصائية النهائية الصادرة من شركة تسويق النفط العراقية (سومـو)، بلغت كمية الصادرات من النفط الخام 108 مليون و190 الف و68 برميل، بايرادات بلغت 6 مليارات و772 مليونا و229 الف دولار»، مشيرا الى انه «لم تسجل الاحصائية اي صادرات نفطيـة مــن حقـول كركـوك».
واوضح جهاد ان «معدل سعر البرميل الواحد بلغ 62,596 دولارا»، مبينا ان «الكميات المصدرة تم تحميلها من قبل 31 شركة عالمية مختلفة الجنسيات، من موانئ البصرة وخور العمية والعوامات الاحادية على الخليج».
ويصدر العراق النفط الخام حاليا من الموانئ الجنوبية في البصرة بعد توقف الصادرات الشمالية نتيجة عدم التزام الاقليم بالاتفاق النفطي مع الحكومة الاتحادي.