في مثل هذا اليوم 9-9 من عام 2001 رحل الابن البار لمدينة الموصل القائد الوطني البارز عبد الرحمن القصاب. في دمشق منفاه الأخير رحل كما كان دائماً شامخاً ونقياً كقطرة المطر، لم تفلح بتلويثه كل انواع الحملات الظالمة التي شنت ...
في مثل هذا اليوم 9-9 من عام 2001 رحل الابن البار لمدينة الموصل القائد الوطني البارز عبد الرحمن القصاب. في دمشق منفاه الأخير رحل كما كان دائماً شامخاً ونقياً كقطرة المطر، لم تفلح بتلويثه كل انواع الحملات الظالمة التي شنت ...