لم يكن محررو الصحف اليومية في عصر الطباعة الورقية أشخاصاً عاديين، أو موظفين مغمورين. ولم يكونوا عيالاً على المهنة، أو متطفلين على الإعلام. بل كانوا صفوة القوم، ونخبة المجتمع. وكان للمراجع العليا رأي في بقائهم في هذا الموقع أو ذاك، ...
لم يكن محررو الصحف اليومية في عصر الطباعة الورقية أشخاصاً عاديين، أو موظفين مغمورين. ولم يكونوا عيالاً على المهنة، أو متطفلين على الإعلام. بل كانوا صفوة القوم، ونخبة المجتمع. وكان للمراجع العليا رأي في بقائهم في هذا الموقع أو ذاك، ...