ماذا يعني امر بوتين وضع قوات الردع في حال تأهب؟
الصباح الجديد – متابعة:
يقترب الصراع الروسي الأوكراني من انعطافة مثيرة للرعب مع إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وضع قوات الردع النووي في حال تأهب.
وبقوة هي الأكبر في العالم تضم الترسانة الصاروخية الروسية 24 نوعا تمثل عمادا رئيسيا لقوة الردع الاستراتيجي.
وبحسب معلومات موقع “ميسيل ثريت” الأمريكي، المختص بجمع معلومات موثوقة عن الصواريخ الباليستية في جميع أنحاء العالم والأنظمة المصممة للدفاع ضدها، تعد الصواريخ الاستراتيجية عنصرا حيويا في استراتيجية موسكو العسكرية.
ويحصي الموقع الأمريكي 24 نوعا من الصواريخ الروسية غالبيتها في الخدمة وبعضها في مرحلة التطوير، فيما خرج القليل منها من الخدمة.
وبيانات الموقع محدثة حتى أغسطس/آب من العام الماضي.
جحيم روسي عابر للقارات:
آر إس – 24 يارس (إس إس – 27 مود – 2): صاروخ باليستي عابر للقارات، في الخدمة، مداه 10 آلاف و500 كيلومتر.
آر – 36 (إس إس – 18 الشيطان): صاروخ باليستي عابر للقارات، في الخدمة، ويتراوح مداه بين 10 آلاف و200 كيلومتر و16 ألف كيلومتر.
توبول (إس إس – 25 سايكل): صاروخ باليستي عابر للقارات، في الخدمة، ومداه 11 ألف كيلومتر.
توبول – إم (إس إس – 27 مود – 1): صاروخ باليستي عابر للقارات، في الخدمة، ويصل مداه 11 ألف كيلومتر.
يو آر – 100 (إس إس – 19 ستيلتو): صاروخ باليستي عابر للقارات، في الخدمة، ويصل مداه إلى 10 آلاف كيلومتر.
آر إس – 26 روبيج: صاروخ باليستي يوجد منه نسختان متوسط المدى وعابر للقارات، يتم تطويرهما بمدى 2000 و5800 كيلومتر على التوالي.
آر إس – 28 سارمات: صاروخ باليستي عابر للقارات، يتم تطويره، ويصل مداه إلى 10 آلاف كيلومتر.
متوسط المدى:
فيسوتا (إس إس – إن – 18 ستينغراي): صاروخ باليستي قصير المدى يتم إطلاقه من الغواصات، في الخدمة، ويصل مداه إلى 6500 كيلومتر.
بايونير (إس إس – 20 سابر): صاروخ باليستي متوسط المدى تم إخراجه من الخدمة ويصل مداه إلى 5 آلاف كيلومتر.
بولافا (إس إس – إن – 32): صاروخ باليستي مصمم للإطلاق من على الغواصات، في الخدمة، ويصل مداه إلى 8 آلاف و300 كيلومتر.
قصير المدى:
زيب (إس إس – إن – 6 سيرب): صاروخ باليستي قصير المدى يتم إطلاقه من الغواصات يتراوح مداه بي 2400 و3200 كيلومتر، لكنه تم إخراجه من الخدمة.
إسكندر (إس إس – 26 ستون): صاروخ باليستي قصير المدى، في الخدمة، مداه 500 كيلومتر.
آر – 11 (إس إس – 1 سكود): صاروخ باليستي قصير المدى، تم إخراجه من الخدمة، وكان مداه يتراوح بين 190 و550 كيلومترا.
شتيل (إس إس – إن – 23 سكيف): صاروخ باليستي قصير المدى يتم إطلاقه من الغواصات، في الخدمة، ويصل مداه إلى 11 ألف كيلومتر.
أو تي آر – 21 توشكا (إس إس – 21 سكاراب): صاروخ باليستي قصير المدى، في الخدمة، يتراوح مداه بين 70 و120 كيلومترا.
صواريخ مجنحة:
كاليبار (إس إس – إن – 30 إيه): صاروخ مجنح لضرب أهداف برية، في الخدمة، ويتراوح مداه بين 1500 إلى 2500 كيلومتر.
صاروخ 9 إم 729(إس إس سي – 8): صاروخ مجنح يتم إطلاقه من قواعد أرضية، في الخدمة، ويصل مداه إلى 2500 كيلومتر.
كيه إتش – 101/ كيه إتش – 102: صواريخ مجنحة (جو – أرض)، في الخدمة، ويصل مداها إلى 2500 و2800 كيلومتر على التوالي.
كيه إتش – 55 (إيه إس – 15 كنت): صاروخ مجنح (جو – أرض)، في الخدمة، ويصل مداه إلى 2500 كيلومتر.
كاليبار/ كلوب (إ إس – إن – 27 سيزلر): صاروخ مجنح مضاد للسفن، في الخدمة، ويتراوح مداه بين 220 و300 كيلومتر.
بي – 800 أونيكس/ ياخونت/ باستيون (إس إس – إن – 26 ستروبيل): صاروخ مجنح مضاد للسفن، في الخدمة، مداه 300 كيلومتر.
غرانيت (إس إس – إن – 21 سامبسون): صاروخ مجنح متوسط المدى يمكن إطلاقه من الغواصات والقواعد الأرضية، في الخدمة، ويتراوح مداه بين 2400 و3 آلاف كيلومتر.
صواريخ فرط صوتية
أفانغارد: صاروخ فرط صوتي يشبه الصواريخ الباليستية لكن يتميز بقدرته على تغيير مساره بسرعة هائلة تشل قدرة أي نظام دفاعي على التصدي له ويتجاوز مداه 6 آلاف كيلومتر.
“كينجال”: صاروخ باليستي فرط صوتي (جو – أرض)، في الخدمة، ويتراوح مداه بين 1500 إلى 2000 كيلومتر.