عادل الأسطة لما كتبت روايتي «تداعيات ضمير المخاطب» ورويت فيها عن (نينا)، كنت أروي ما ألم بي في ألمانيا. لم يصدقني أحد في العام 1990 وما بعده. لا الألمان ولا الفصائل الفلسطينية وتساءلوا: من أنت حتى يتجسسوا عليك ويرسلوا لك ...
عادل الأسطة لما كتبت روايتي «تداعيات ضمير المخاطب» ورويت فيها عن (نينا)، كنت أروي ما ألم بي في ألمانيا. لم يصدقني أحد في العام 1990 وما بعده. لا الألمان ولا الفصائل الفلسطينية وتساءلوا: من أنت حتى يتجسسوا عليك ويرسلوا لك ...