تبريكات من محبي «الصباح الجديد»

عباس عبود
رئيس تحرير جريدة الصباح
بمناسبة صدور 4000 عدد من جريدة “الصباح الجديد” أتقدم بازكى التهاني للسيد رئيس التحرير ولهيئة التحرير والملاك “الصباح الجديد” المتميز لانهم بحق انجزوا مطبوعاً بجودة عالية من المهنية ، ” الصباح الجديد “غطت المشهد العراقي بأمانة ودقة ومصداقية حملت لواء الصحافة المهنية بأمانة كبيرة يشهد لها القاصي والداني استطاعت ان تخلق اسم ماركة في عالم الصحافة الورقية العراقية ومازالت تعمل وتسعى لذلك ، “الصباح الجديد أيضا “نافذة ثقافية للعراق ومنبر للمثقفين العراقيين ، إضافة الى كونها منبراً اعلامياً متميزاً للرأي والمعلومة والتحليل والتقرير والترجمة ،لقد ابدعت الصباح الجديد وما زالت تبدع نتمنى لها التقدم والتطور ومواكبة العصر وهي كما قلنا امينة في دقة نقلها وأيضا حداثوية طرحها تمتلك الموقع الالكتروني المتميز تمتلك تواصلاً جيداً مع كل القامات الثقافية والإعلامية والفكرية في البلد نجحت في ان تخلق علاقة متميزة مع جمهورها ومع قرائها مع الوسط الصحفي مع الأوسط العراقية المختلفة هنيئاً ل” لصباح الجديد “بهيئة تحريرها بملاكها برئيس تحريرها بكل من يخطط لها ويعمل ليلاً نهاراً من اجل انجاز هذا المطبوع الذي انتشر في صفوف الاوساط العراقية فالف الف مبروك وكل عام والصباح الجديد بألف خير .
*******************************

الاكاديمي محمد فلحي
يسعدني ويشرفني ان أوجه التبريكات والتهنئة الى زملائي واصدقائي في جريدة ” الصباح الجديد “بمناسبة الوصول الى العدد 4000 وقد استطاعت هذه الجريدة ان تواصل مسيرتها بعد تغير النظام السابق منذ ما يقارب من 15 عاماً بجدية ورصانة وبرئيس تحريرها الأخ الصحفي المهني المتمرس إسماعيل زاير مع فريق عمل من الصحفيين المهنيين الجادين، فلهم اطيب التحية والتبريكات وأتمنى ان تواصل هذه الصحيفة صدورها ولا تتوقف في منتصف الطريق وتحياتي للجميع.
*******************************

الخبير الإعلامي عبد الأمير البياتي
عندما تكون احد العاملين في صحيفة يومية عراقية وسط هذا الكم الهائل من الصحف اليومية الصادرة في العراق وتحتفل هذه الصحيفة بإصدارها الـ 4000 آلاف اصدار فهذا يعد انجازاً كبيراً ومثار فخر لنا نحن العاملين في جريدة “الصباح الجديد” رئيساً لتحريرها والعامين فيها. تهنئة من القلب والى نجاحات مستمرة .
*******************************

مدير اعلام دائرة صحة الكرخ احمد الحيدري
بمناسبة وصول عددها الـ 4000 نتقدم باحر التهاني والتبريكات لإدارة الصحيفة ولكل العاملين فيها لما قدموه من رسالة نبيلة من هموم واوجاع العراقيين جميعاً حتى كان الصوت فيها صوتا هادراً لكل ابناء الوطن ناقلة بذلك ارقى صور التجسيد الواقعي فلله دركم ايها الجنود العاملون في “الصباح الجديد” والذي عودتمونا على نقل كل ما هو جديد بمزيد من العطاء السديد .
*******************************

الإعلامي والناشط المدني هادي جلو مرعي
أهنئ صحيفة “الصباح الجديد” وهي تصدر عددها 4000 قائلاً لها مبارك لك تميزك وصنعك بصمتك الخاصة بك التي تميزت بها عن بقية الصحف العراقية وسط زحمة الإصدارات الورقية والالكترونية، صمتِ بوجه كل الصعاب التي المت بك وبقيتِ صحيفة يومية مستقلة محافظة على نهجك الوطني مواكبة كل الأحداث المحلية والدولية مهنية عالية من
دون كلل أو خوف، واجهتِ الصعاب المالية التي أحاطت أغلب المؤسسات الإعلامية لتستمري باصدارك وتضيء صباحات العراقيين. ..مبارك لأسرة “الصباح الجديد” التميز والنجاح والاستمرار للوصول إلى العدد 4000.
الفنان التشكيلي خالد نعمة قال : قد أتفق مع البعض واختلف مع الأغلب بأن عالم الأنترنيت ومواقع التواصل الأجتماعي قد حلت محل الصحف المطبوعة التي نشأنا بظل ورقها الرقراق ورائحة حبر طباعتها ، ولكن تبقى صحفنا الرصينة ذات الهدف السامي البناء و الخبر الصادق و المعلومة الثقافية والعلمية المهمة تبقى لها منزلة ومكانة رفيعة في قلوبنا كما هو حال جريدتنا الغراء ( الصباح الجديد ) التي لطالما بحثنا عنها و زاحمت مضاجعنا و دغدغدت عقولنا بصفحاتها النيرة .. طوبى لجريدة الصباح الجديد ولكل ملاك عملها و من اسهم لأصدارها و وضعها بين أيدينا .. ومبارك لها ولنا لما وصلت له من مكانه رفيعة بين الصحف الرصينة المعتمدة
*******************************

مسؤول قسم ثقافة وفنون في مجلة الشبكة محسن إبراهيم
لم تكن صحيفة “الصباح الجديد” كغيرها من الصحف العراقية التي تهتم بالشأن والواقع العراقي فحسب، فمن ما يميزها عن غيرها الشمولية والتنوع والموضوعية في الطرح الإعلامي ، وابرزت في ماتطرحه وجهة النظر الأخرى التي تمثلت في كُتابها، مزامنتها لكل حدث سياسي أو فني أو اجتماعي بوجه إعلامي محايد يضع سياق الحدث بشكل احترافي يتماثل للقارئ ويحترمه، وهي بعددها ال4000 نتطلع جميعاً لأن تكون متجددة كما بدأت وبمهنية عالية كما خطها مؤسسوها، وكل التوفيق لأسرة صحيفة الصباح الجديد ،وبالأمل والصدق ثمة نجوم في سماء الصحافة العراقية وهي منهم .
*******************************

الإعلامية عذراء جمعة
أهنئ صحيفة “الصباح الجديد” وهي تصدر عددها 4000 قائلة لها مبارك لك تميزك وصنعك بصمتك الخاصة بك التي تميزت بها عن بقية الصحف العراقية وسط زحمة الإصدارات الورقية والالكترونية، صمتِ بوجه كل الصعاب التي المت بك وبقيتِ صحيفة يومية مستقلة محافظة على نهجك الوطني مواكبة كل الأحداث المحلية والدولية مهنية عالية من دون كلل أو خوف، واجهتِ الصعاب المالية التي أحاطت أغلب المؤسسات الإعلامية لتستمري باصدارك وتضيء صباحات العراقيين. ..مبارك لأسرة “الصباح الجديد” التميز والنجاح والاستمرار للوصول إلى العدد 4000.
*******************************

الإعلامية نورس الطائي
تهنئة حب وباقة ورد لصحيفة “الصباح الجديد “ولجميع ملاكاتها بمناسبة تسابقها للمجد ووصولها للإصدار ال ٤ آلاف ولا يسعني كسفيرة للإعلام العربي في العراق وجميع الزملاء ومحبي صحيفة “الصباح الجديد” ان أتقدم بخالص التهنئة الى ملاكها والى رئيس تحريرها الأستاذ إسماعيل زاير .مع تمنياتنا بالنجاح والتوفيق والتألق الدائم.
*******************************

الاكاديمي فوزي الحلفي
صحيفة الصباح الجديد من الصحف العراقية التي خطت الوجه الجديد للصحافة العراقية بعد سقوط النظام فقد كانت اقلام الصحفيين المنضوين تحت رايتها تعبر عما كان يعانيه العراقيون وهي من الصحف الجميلة والتي تصدر ليقرأها العامل والموظف والعسكري والاستاذ الجامعي وكل طبقات المجتمع لأنها تعبر عن ارادتهم وعن عزيمتهم وهي من الصحف الاولى التي كانت تقوم عمل الوزراء والموظفين وتنتقد اعمالهم وتصوب الخطأ الذي كانوا يقعون فيه واضافة الى انها اضافت بمواضيعها الجميلة والمتنوعة اضافت شيئاً جميلاً الى الصفحات الثقافية المتنوعة وواصلت بعملها الجميل ثقافات جديدة لم نكن نعلمها لكونها لا يسمح بالاطلاع الى ثقافات العالم وبصفحاتها المتميزة للعلوم والرياضة وهموم الناس والتواصل معهم وعرض مشكلاتهم كل ذلك جعل صحيفة الصباح الجديد من الصحف المتميزة والجميلة والتي لا يستغني القارئ العزيز عن مطالعتها يوميا فالف تحيه من القلب الى ملاك جريدة الصباح الجديد بعيد ميلادها وبمناسبة صدور العدد المميز برقم ٤٠٠٠ وكلي أمل بان “جريدة الصباح الجديد ” تأخذ مكانتها ليس بين الصحف العراقية ،ولكن بين الصحف العربية والعالمية.
*******************************

الفنان هادي الشاطي
مليار مبروك لصحيفة الصباح الجديد استمرارها ولمعان اسمها ..وديمومتها تعني مدى الثقة المتبادلة بين الجمهور واقلام الصحيفة علاوة على التشويق في نقل الخبر…لكم دوام التقدم ودمتم رافداً للاعلام الناجح.
*******************************

الدكتور احمد الرديني
انا اعتقد وصول جريدة الصباح الجديد للعدد 4000 ولأكثر من عشر سنوات دليل على السمعة الجيدة التي تتمتع بها بحضور اعلامي كبير وفتح وغلق العديد من المؤسسات الاعلامية ودليل على طبيعة ونوعية الاخبار والمواضيع الصحفية ومصداقيتها لدى القارئ وجهود من ملاك الصحيفة كي يتمكنوا في الحفاظ على هذا النجاح فلهم منا كل الشكر ولهم منا أجمل التهاني والموفقية والنجاح المستمر ان شاء الله.
رئيس تحرير مجلة السوق عبد الحافظ الجبوري
نبارك للزملاء في أسرة تحرير جريدة “الصباح الجديد” الغراء اصدارها للعدد 4000 من أعدادها التي أغنت الساحة الصحفية والإعلامية بالتحليلات والتقارير الصحافية المميزة وبشتى المواضيع والاختصاصات، منتهجة في مسيرتها الوسطية في الطرح والاستقلالية والموضوعية والحيادية. تمنياتنا لها ولملاكها بالتقدم والنجاح والابداع الدائم.
مدير أخبار وموقع الإباء الفضائية جاسم العذاري
نبارك ونهنئ الزملاء في جريدة الصباح الجديد عامة ولرئيس التحرير الأستاذ إسماعيل زاير، خاصة بمناسبة إصدارها العدد 4000 والتي تحلت بجمالية وابداع صفحاتها واعطت ما تمتلك من مهنية وحرفية فامتازت عن الصحف الأخرى , وكانت الأوراق الأولى التي يتناولها القارئ بشغف ورغبة , حيث انه من الصعب جداً ان تبرز أي جريدة او صحيفة في ظل وجود كم هائل من المنافسين , بيد ان الصباح الجديد ومنذ انطلاقتها الأولى اثبتت قدرتها على المواجهة والتحدي والنجاح في التصدي , وهذا ان دل على شيء انما يدل على الرؤية الصحيحة للإدارة والعمل الجاد والدؤوب للقائمين عليها وأصحاب الأقلام التي لا تنضب , حيث كان لمسؤولي الصفحات الدور الأمثل في تحقيق ذلك النجاح.. تحية حب وتقدير لكل من اسهم في إصدار الصحيفة واستمرارها الى الان.
*******************************

الإعلامي حيدر العمشاني
مبارك من القلب الى صاحبة الجلالة ( الصباح الجديد) بمناسبة وصولها الى عددها (4000) وبهذه المناسبة لا يسعنى الا ان اتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات الى الزملاء العاملين في هذه الصحفية الغراء التي كانت وما تزال تحافظ على خطها الوطني وبمهنيه عالية جداً والتي اصبحت اليوم مرجعاً للعديد من الصحفيين الذين عملوا من اجل الوصول الى ما وصلت اليه “الصباح الجديد ” والعاملون فيها ، فكل عام وهذا الصرح بألف الف خير .. وان شاء الله مزيداً من التألق في سماء الاعلام الحر.
*******************************

القانوني سلام مكي
اهنئ نفسي أولا بوصول “الصباح الجديد” الى العدد 4000 واهنئ جميع ملاكها من رئيس التحرير الى ابسط موظف بهذه الذكرى التي تدل على ان “الصباح الجديد” اسم راسخ وراكز في ميدان الصحافة العراقية.. “الصباح الجديد” ليست مجرد صحيفة تنشر ما اكتب، بل هي بيت ثان، كانت وما تزال تستقبلني في كل وقت ومن دون استئذان.. انا مدين لـ ” الصباح الجديد “وللزميل إسماعيل زاير، الذي قرر ومنذ اليوم الأول ان أكون ضمن اسرة الجريدة ، ووجودي مرحب به مهما كانت الظروف.
*******************************

الإعلامي والناشط الاجتماعي شمخي جبر
ان جريدة الصباح الجديد والتحديات التي واجهتها وبخاصة في الأشهر والسنوات الاولى، تحتم علينا الاشارة الى مسؤولية الاعلام في النظام الديمقراطي وبخاصة في المرحلة الانتقالية للتغيير.
عادة ما تكون عمليات التغيير الاجتماعي والسياسي، بحاجة الى اعلامها الخاص الذي يدافع عنها ويؤسس لثقافتها ويطلق على هذا النوع من الاتصال (الاتصال الاقناعي) وهو الاتصال الذي يحدث عندما يوجه القائم بالاتصال عن قصد رسائله الاعلامية لأحداث تأثير مركز محسوب على اتجاهات وسلوك مجموعات معينة مستهدفة من الجمهور،تسمى( الفئة المستهدفة) ، فضلا عن قيامه بمواكبة العمل السياسي بالتقويم تارة وبالنقد تارة اخرى ، هذا ما تؤكد عليه الكثير من الادبيات في مجال الاتصال والاعلام ، والباحثون في هذا الحقل. وتلعب وسائل الاعلام بكل اشكالها (سمعية ،مرئية ، مقروءة ) دوراً كبيراً في التأثير على الرأي العام وتشكيل توجهاته واتجاهاته، او تعبئته باتجاه اهداف او قضايا معينة.
وبقدر تعلق الامر فقد شكلت جريدة الصباح الجديدة وانطلاقها في ظرف دقيق سياسياً واجتماعياً وامنياً، مواجهة كل التحديات على جميع المستويات ،حاملة مشروع الحرية والديمقراطي الذي يبشر به التغيير بعد 2003 برغم الالتباسات التي رافقته ومازالت ترافقه.
في وضع حساس كهذا ،كيف تكون هناك ديمقراطية من دون ديمقراطيين في ظل الثقافة الاستبدادية الموروثة من النظام السابق والتي رسخت انساقها على المستويات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية فاصبحت هي الثقافة السياسية التي يتبناها المجتمع ونخبه وهو مايجب اجتثاثه واستبداله بقيم حقوق الانسان والديمقراطية والحريات العامة وهو ماحملته المنابر الديمقراطية التي تأسست بعد 2003 وكانت الصباح الجديد في طليعة هذه المحطات والمنابر الاعلامية التي تحملت مسؤولية حمل مشروع التغيير ومواجهة استحقاقاته وتحدياته.
وفي كل الدول ومهما كان مستوى تطور او تخلف هذه الدولة او تلك( متخلفة ، نامية ، متقدمة) .فان أية عمليات تغيير تحدث وفي أية دولة من العالم لابد ان تسبقها او ترافقها حملة اعلامية تبشر بهذا التغيير بوصفه مطلباً حضارياً لابد من تحقيقه، كما ان هذا التغيير لايمكن ان يصبح واقعاً الا من خلال الارتفاع بدرجات الوعي المجتمعي بأهميته ، وبالتالي ايجاد وتوفير الرغبة الحقيقية فيه لدى جميع الشرائح الاجتماعية والمكونات الوطنية.كما لايمكن اغفال الدور الرقابي الذي تقوم به وسائل الاعلام على اداء اجهزة الدولة ومؤسساتها.ولكي يكون الدور الرقابي فاعلا ومؤثراً وذا مردودات ايجابية،لابد ان تكون ابواب المؤسسات مشرعة امام وسائل الاعلام لاداء هذا الدور،الذي لابد ان يأخذ جانب الحياد والنزاهة والمسؤولية شعاراً له.
للزملاء في جريدة الصباح الجديد سيما مؤسسها ورئيس تحريرها الزميل اسماعيل زاير أجمل التبريكات وارق التحايا في عيد صباحهم الجديد متمنياً للجريدة وملاكها المتجدد دائماً التطور والازدهار والثبات وهم يحملون مشروعهم الاعلامي الثقافي التنويري.
*******************************

للنجاح جنود
الناشط المدني كريم جسر عن رابطة مبدعي مدينة الثورة
بعد ٢٠٠٣ .ولحد الان دخلت الساحة العراقية صحف كثيرة ولكن بعد فترة من الزمن ذهبت تلك الصحف مع ((الريح))، لم تبقى غير اعداد قليلة، كأن الموضوع صراع من اجل البقاء، الصباح الجديد، اليوم وصلت الى العدد ٤٠٠٠ ، هذا الانجاز جاء بفضل الجنود الابطال قبل ايام دخلت الى مقر الجريدة تجولت داخل الأقسام، الجميع يعمل ودون ان يشعر احد بوجودي طلبت مني، الست حذام ان اصعد للطابق الثاني، فكانت المفاجئة استوقفني الاستاذ (اسماعيل زاير)، اخذني من يدي لجولة صغيرة ومن ثم اشار بيده، تفضل دخلت الإدارة، كان رجل بمنتهى التواضع والحب مع الموظفين، وهذا الحب، شكل فريق يشبه خلية نحل جبلية، الحديث عنهم يطول، وهنا لا اخفيكم سر ان (الصباح الجديد) من اهم الداعمين (لرابطة مبدعي مدينة الثورة)، حيث شاركت وبشكل مباشر عن طريق، الست (حذام يوسف طاهر) ب مشروع المكتبات المجانية، وحين طرح المشروع على الاستاذ اسماعيل زاير قال:” سوف تكون لكم نسخ ثمينة مني شخصيآ..”.
وها نحن اليوم نبارك للصباح الجديد هذا النجاح ونتمنى لهم، كل التوفيق هم اصدقاء وأحبه لنا.
*******************************

الكابتن والناشط المدني جمعة عليوي
الاستاذ أسماعيل زاير المحترم …الساده السيدات الأفاضل منتسبي جريدة الصباح الجديد…من دواعي الغبطه والفرح ان نشارككم افراحكم واحتفالكم بمناسبة قرب صدور العدد ♡4000 ♡ من جريدتنا الغراء ..ولا.يسعني في هذه المناسبه اصالةً عن نفسي ونيابةً عن رابطة مبدعي مدينة الثوره ..ان اتقدم بالتحيات والامنيات بدوام التقدم والازدهار والنجاح للجريده التي كانت فعلا …صباحاً جديداً للصحافه العراقيه .
*******************************

الصباح الجديد (السلطة الرابعة في ألفها الرابعة)
الدكتور عامر سالم السلامي
تُعد جريدة الصباح الجديد رمزاً من رموز عراقنا الجديد، فقد وُلدت في ظروف صعبة وهي تحمل بين طياتها بذرة التعددية والمهنية، وعلى الرغم مما تجده فيها من تعدد في الآراء والأفكار والرؤى إلاَّ أنها لا تخرج عن بوتقة انتمائها الخالص للعراق، مع تنوعٍ في المعلومات على المستوى السياسي والاجتماعي لتبث إعلاماً حقيقياً وصادقاً من ناحية الخبر والتحقيقات المدعومة بالصور لتكون وبحق لسان حال الناس من خلال طرح قضاياهم اليومية، فضلاً عن متابعتها الجادة لكل ما هو جديد في المشهد الثقافي، إذ نجد في صفحاتها ما يتناسب وتطلعاتنا وما يتوافق مع أذواقنا بلمساتٍ فنية متفردة وقدرة عالية في الإخراج، فتحيَّة لكل من وضعها في المسار الصحيح بمهنية وحرفية عالية، وتحيَّة لمحرريها وفنييها الذين يصلون الليل بالنهار من أجل أن تظهر بأبهى حُلة مع صباحٍ جديدٍ متميزٍ بالمعرفة والثقافة والأمل.
*******************************

الصباح الجديد، وطن في جريدة
الإعلامي منشد الاسدي
حينما تعتمد المهنية والحيادية والشجاعة الصحفية وجرأة الخطاب لتكون منهجا يسير عليه اي مطبوع فأن عوامل النجاح تكون قد توفرت لدمومته، وهذا بالفعل ينطبق على ( الصباح الجديد) كواحدة من اهم الصحف العراقية التي يعتمدها المواطن مصدرا لتوثيق معلومة او استفهام من تحليل او استبيان لقضية، فيما دأبت العديد من وسائل الاعلام المرئية والوكالات الخبرية على الاستفادة من دقة الخبر فيها ورصانة التحرير وموضوعية مايطرح ،،،واليوم حينما تقطف هذه الجريدة الغراء العدد 4000 من حقل الاثمار والنماء والعطاء فانها تؤكد بذلك نجاح ادارتها في مواءمة الاداء مع الاهداف المرسومة وفق الية مهنية راقية ،لتسير على طريق فيه كل دوافع الابداع والتألق، وحري بنا القول ان اهدافها يقينا لاتقف عند حد ولاسقف محدد ومعين لما يتوافر لها من عوامل نجاح وامكانيات تجعلها في،موقع قوي ومنافس ضمن سباق وسائل الاعلام والاتصال الذي،يجتاح عالمنا اليوم ، لايسعني وانا،اكتب ( محتفلا) بكلماتي ازاء الجريدة التي ( كتبت) لها ونشرت فيها فصار،ماكتبته من،اهم ارشيفي، ،الا ان اتمنى لاسرة تحريرها من،الهرم مرورا بالاخرين الكرام ،التوفيق والسداد والتحية للذين ساهموا بجهدهم وعرقهم وتحديهم من اجل نهوضها واستمرارها، الصباح الجديد ( وطن في جريدة).
*******************************

الباحث الآثاري عامر عبد الرزاق
يسعدني أن أكتب لصحيفة العراق الاولى (الصباح الجديد) تهنئة مسطرة بأحر معاني الحب والامتنان بمناسبة العدد 4000 لها وهي تسطر بأحرفها الذهبية وبكل مهنية أروع الحقائق والمعلومات ويا رب يأتي جيل ليكتب لها تهنئة مرور 4000 الاف عام لتأسيسها، وهنا لابد من ذكر أني كنت حاضرا في عدة مواضيع نشرت على صفحاتها، لاهتمام فريق الصحيفة بآثار وتراث العراق، ولأنهم مهنيين فارتأوا ان يتحدثوا عن التراث والحضارة العراقية من خلال المؤرخين والباحثين الآثاريين والذين كنت انا منهم.
*******************************

الاستاذ ماهر الجابري الموسوي الامين العام لمؤسسة التجمع العراقي الأصيل
ابارك الى اسرة تحرير الصباح الجديد المنجز الإعلامي، متمنين لهم ولجمهورهم عاماً جديداً يتحقق فيه طموحنا واملنا بدور عظيم في رفد الاعلام وحراكها المتوقد بحرية التعبير والابداع من خلال ثقافة التواصل وهو ما يؤكد ان مشروع الصباح الجديد يسير بنجاح نحو المزيد من الاحتراف والنجاح.
*******************************

صالح نعيم عضو في حزب الخضر العالمي
ملخص مفيد الاعلام بشكل عام يخضع تحت سلطتين سلطة الحكومة وسلطة رجل المال، ويمكنني القول ان ما يميز الصباح الجديد هو خضوعها لسلطة المنطق والحقيقة، وذلك اصبح نادرا في هذه الأيام، اذ لم تحابي يوما اسما او حزبا على حساب مهنيتها.. مبارك لكم صدور العدد 4000 وان شاء الله تبقى علما في سماء الصحافة العراقية. اما ينحو عام فان الفيس بوك منصة كل من يبحث عن مساحة حرية ليدون بها ما يريد من دون محاسبة او رقابة سلطوية.
*******************************

الأستاذ حسن صالح الجبوري كاتب وباحث اجتماعي
نهنئ ونبارك لأصحاب ورؤساء ومديرو التحرير والمحررين والموظفين في جريدة الصباح الجديد. اذ كانت منبرا اعلاميا صادقا ورسالة للمعلومة الصحفية الموثوقة بطرحها ومقالاتها وتحليلاتها واخبارها. ونؤمن ان حسن اختيار العاملين ووضعهم في مكانهم المناسب كان من الاسباب الرئيسة في نجاح وتميز الجريدة، سيما انها استعانت بخبرات كبيرة، نتمنى للجريدة الغراء الاستمرار والتميز وان تكون مناسبة العدد4000 انطلاقة جديدة لآفاق اوسع تطورا وابداعا.. كل عام وكل العاملين في الجريدة الغراء بألف خير
*******************************

الدكتور حيدر التميمي من البصرة
اطلعت على بعض مواضيع الصحيفة فوجدتها .. صحيفة جميلة وذات مواضيع متنوعة ومهمه، والاهم من ذلك يشعر قارئها بانها صحيفة متحررة وبعيدة عن الاعلام القابع تحت غطاء السياسيين، الصباح الجديد، تستحق ان تلحق اسمها بصفة الجديد، لأنها بالفعل رمزا للصحافة الجديدة التي تحترم قراءها باختيارها للمواضيع الرصينة والهادفة والتي تحمل معان وأفكار تفيد كل من يطلع عليها، ولم تكتف بأخبار المواقع والوكالات، بل خصت نفسها بأخبار ومقالات وتقارير جعلت الكل ينتظر ما سيطبع عليها كي تكون هي ملاذ من يبحث عن الخبر الصحيح، والمعلومة الأكيدة.
*******************************

هشام المدفعي مهندس استشاري
تعد صحيفة “الصباح الجديد ” هي صحيفة المثقف العراقي وصحيفة تتطلع الى المستقبل والمفكر الذي يرغب بتطوير العراق ، لذلك انا اعد صحيفة ” الصباح الجديد ” هي صحيفة المثقف العراقي الذي تعبر عن رأيه بقوة ورئيس التحرير الاستاذ الفاضل اسماعيل زاير لديه من القوة والشجاعة الادبية الذي يدافع بها عن المثقفين العراقيين لذلك انا واحد من الشخصيات اعتبر صحيفة ” الصباح الجديد” صحيفتي .. اتمنى لها الموفقية بشكل مستمر
*******************************

رئيس تحرير صحيفة العالم مهدي الهاشمي
نفتخر بتواصل صحيفة ” الصباح الجديد ” واستمرارها في العمل والاصدار بالرغم جميع المصاعب التي تواجه الصحف الورقية الا انها صمتت بصمود بطلها الاستاذ اسماعيل زاير وبنفس الروحية نتمنى لها دوام الاستمرار وان يكون هناك العدد المليون وان تستمر بنجاحها وتألقها.

مقالات ذات صلة

التعليقات مغلقة