الحقبة

بين عهدين

كنت قد اغتنمت فرصة سنحت لي في منتصف الستينيات، وأنا طالب صغير، لمشاهدة عمل سينمائي حاز شهرة واسعة في حينه اسمه «اللص والكلاب». ولم أترك قريباً في المنزل أو صديقاً في المدرسة أو رفيقاً في الحي، من دون أن أخبره ...

أكمل القراءة