لم تقصر الاحزاب الحاكمة في العراق من فرض سلوكياتها وطبائعها ونهجها المريض على مركز العاصمة بغداد ولم تكتف بممارسة هوايتها في مسخ الديمقراطية وسلب روحها عبر اصرارها على المضي في نهج المحاصصة وتفضيله على ماسواه من اشكال الادارة لمؤسسات الدولة ...
لم تقصر الاحزاب الحاكمة في العراق من فرض سلوكياتها وطبائعها ونهجها المريض على مركز العاصمة بغداد ولم تكتف بممارسة هوايتها في مسخ الديمقراطية وسلب روحها عبر اصرارها على المضي في نهج المحاصصة وتفضيله على ماسواه من اشكال الادارة لمؤسسات الدولة ...