لعلَّ الفاقة ،و مخزون الألم ، وقسوة الجلاد ، وصعوبة الحياة ،مع حبه للقراءة ،والثقافة ،والسينما ،والحانه جعل من شخصية الأديب «علي السوداني « يتطبع بطابع السخرية والتهكم بالكتابة القصصية ،أو العمود السياسي ، المحاولة الأقرب لنبض القلب لدى كثير ...
لعلَّ الفاقة ،و مخزون الألم ، وقسوة الجلاد ، وصعوبة الحياة ،مع حبه للقراءة ،والثقافة ،والسينما ،والحانه جعل من شخصية الأديب «علي السوداني « يتطبع بطابع السخرية والتهكم بالكتابة القصصية ،أو العمود السياسي ، المحاولة الأقرب لنبض القلب لدى كثير ...