لا شأنَ لي بالصخبِ المشتعلِ خلفَهُ تُؤنسني موسيقى نبضِ التكوين ِ (1) حيثُ اتكأتُ دافئاً كانَ أسبحُ في فضاءاتهِ كوكباً أضاءَ مدارَه ُحرفان لا شأنَ لي بالصخبِ المشتعلِ خلفَهُ تُؤنسني موسيقى نبضِ التكوين ِ حتى تلاقفتني أكفُّ اللهفة ِ غادرني ...
لا شأنَ لي بالصخبِ المشتعلِ خلفَهُ تُؤنسني موسيقى نبضِ التكوين ِ (1) حيثُ اتكأتُ دافئاً كانَ أسبحُ في فضاءاتهِ كوكباً أضاءَ مدارَه ُحرفان لا شأنَ لي بالصخبِ المشتعلِ خلفَهُ تُؤنسني موسيقى نبضِ التكوين ِ حتى تلاقفتني أكفُّ اللهفة ِ غادرني ...