كلّ كتابةٍ تقصد آخرَها، إذ تقترح له علاقة أو تواصلا أو فهما معه، أو تستعيره قناعا لمواجهة وهم القوة أو الضعف، فالقناع هنا تأويل لفعل غائب، نستعيده عبر اللغة، أو الصورة، وبقدر توتر هذه العلاقة، إلّا أنها تتجوهر في السياق ...
كلّ كتابةٍ تقصد آخرَها، إذ تقترح له علاقة أو تواصلا أو فهما معه، أو تستعيره قناعا لمواجهة وهم القوة أو الضعف، فالقناع هنا تأويل لفعل غائب، نستعيده عبر اللغة، أو الصورة، وبقدر توتر هذه العلاقة، إلّا أنها تتجوهر في السياق ...