أحمد عبد اللطيف المطر في عينيكِ الممطرتين تنبت شجرات شاحبة من الثلج بين أغصانها ترتجف في صخرة حية منحوتة صورة إله متلهف يبتسم ويقتل. مجهولة لا سعيدة جدًا، ولا تعيسة. مثل كثيرات، كانت تبدو جامدة أمام ما قد يحدث بجانبها. ...
أحمد عبد اللطيف المطر في عينيكِ الممطرتين تنبت شجرات شاحبة من الثلج بين أغصانها ترتجف في صخرة حية منحوتة صورة إله متلهف يبتسم ويقتل. مجهولة لا سعيدة جدًا، ولا تعيسة. مثل كثيرات، كانت تبدو جامدة أمام ما قد يحدث بجانبها. ...