أنمار رحمة الله يدخلُ المتسول ذو اللحية البيضاء إلى الكوخ، يجد زوجته ممددة على فراشها تسعل وتناديه بصوت راجف: (مثل كل مرة ؟). يجيبها زوجها: (نعم…كالعادة). يضع سكيناً يحملها في جيبه على طاولة، ويتجه إلى بقعة صغيرة في زاوية الكوخ، ...
أنمار رحمة الله يدخلُ المتسول ذو اللحية البيضاء إلى الكوخ، يجد زوجته ممددة على فراشها تسعل وتناديه بصوت راجف: (مثل كل مرة ؟). يجيبها زوجها: (نعم…كالعادة). يضع سكيناً يحملها في جيبه على طاولة، ويتجه إلى بقعة صغيرة في زاوية الكوخ، ...