مقداد عبدالرضا بسلك رفيع شدّه بين أكرة الباب والإطار, جلس فوق كرسي منخفض بعض الشيء, استل سكيناً من جيبه بهدوء, مررها على رسغه, وانخفض قليلاً ليسمح للسلك أن يمنع الهواء بالدخول إلى رئتيه حاسماً أمراً ظل يشغله طوال أكثر من ...
مقداد عبدالرضا بسلك رفيع شدّه بين أكرة الباب والإطار, جلس فوق كرسي منخفض بعض الشيء, استل سكيناً من جيبه بهدوء, مررها على رسغه, وانخفض قليلاً ليسمح للسلك أن يمنع الهواء بالدخول إلى رئتيه حاسماً أمراً ظل يشغله طوال أكثر من ...