زينب الكناني بتوتر فتحتُ بريدي الالكتروني لعلـّـها كتبت لي بعد آخر لقاء مقيت بيننا! فوجدتُ رسالتها: أيّها الجامح إلى رغيد الحياة، من خوَّلك أن تـُـرخي قبضة الحبل التي عقدتها حول عُنقي! فائضة عن تعداد هذه الأرض , كزائدة دوديه كان ...
زينب الكناني بتوتر فتحتُ بريدي الالكتروني لعلـّـها كتبت لي بعد آخر لقاء مقيت بيننا! فوجدتُ رسالتها: أيّها الجامح إلى رغيد الحياة، من خوَّلك أن تـُـرخي قبضة الحبل التي عقدتها حول عُنقي! فائضة عن تعداد هذه الأرض , كزائدة دوديه كان ...