يوسُفنا

يوسُفنا

يوسُفنا

علي لفته سعيد إنّي رأيْتُ أحدَ عشرَ ضوْءاً حين لامسْتُ الغيْمَ فنطقَ بلغتي أريدُ أن أقْصصْ عليكَ ما أدْركْتهُ لعلّ الأرْصفةَ دليل السّفر وإنابةِ السّائلين فلا أدْخل إخْوتي في صوْتي ولا أزاحمَ الكواكِبَ ولا أنْظرَ إلى الشّمْسِ أعتابُ آدمَ ونوحاً ...

أكمل القراءة