المصابيح

جدران

جدران

لا شأنَ لي بالصخبِ المشتعلِ خلفَهُ تُؤنسني موسيقى نبضِ التكوين ِ (1) حيثُ اتكأتُ دافئاً كانَ أسبحُ في فضاءاتهِ كوكباً أضاءَ مدارَه ُحرفان لا شأنَ لي بالصخبِ المشتعلِ خلفَهُ تُؤنسني موسيقى نبضِ التكوين ِ حتى تلاقفتني أكفُّ اللهفة ِ غادرني ...

أكمل القراءة

رسالة إلى صديقتي الكاتبة

رسالة إلى صديقتي الكاتبة

رشيدة محداد تسكعت أصابعي على صفحات الفيس، فتوقفت عيني مشدوهة إلى رواية من تأليفك..كم كنت تجيدين ترتيب الحياة! وكم كنت أتوق أن أحيا بروايتك بطلة..أعتلي كل الحروف لأطل على الشارع الخلفي المهمل، وقد أصلحت أناملك مصابيحه المكسورة، وأضاءت غرفتي..ومشطت شعري ...

أكمل القراءة