السعيد مرابطي غبش المدينة الرمادي مدّ في شجيج النهار إلى حدود ضاحيتها الشرقية، فانفلتُّ مؤقتا من رضوض النفس لألقاني هنا… كما لو طاف بي توجس بدوتُ، وأنا أتحفز موطئ قدميّ بين هذه الساحة الشبيهة بكوكب زعفراني اللون، قد شابته تربة ...
السعيد مرابطي غبش المدينة الرمادي مدّ في شجيج النهار إلى حدود ضاحيتها الشرقية، فانفلتُّ مؤقتا من رضوض النفس لألقاني هنا… كما لو طاف بي توجس بدوتُ، وأنا أتحفز موطئ قدميّ بين هذه الساحة الشبيهة بكوكب زعفراني اللون، قد شابته تربة ...