كه يلان مُحمد “خير جليس في الزمان كتاب” هذا ما سجلهُ المتنبي قبل مئات السنين عن مُصاحبة الإنسان للكتاب بوصفه أنيساً يُقيم للمرءِ عالماً صاخباً بالأفكار خالياً من الإكراهات المُضنية وبذلك تُصبح الوحدة الإختيارية عالماً مُستقلاً له خصوصياته المميزة عن ...