اسماعيل زاير أشرقت الشمس على الموصل من جديد.. وقرعت الأجراس في الكنائس وارتفع الآذان ونامت الطفولة بعد أشهر من القلق والرعب.. على المتاريس وفي الزوايا الضيقة للأحياء القديمة حيث لاذ الدواعش كالجرذان يتنقلون من مخبأ الى آخر حتى أطبقت عليهم ...
اسماعيل زاير أشرقت الشمس على الموصل من جديد.. وقرعت الأجراس في الكنائس وارتفع الآذان ونامت الطفولة بعد أشهر من القلق والرعب.. على المتاريس وفي الزوايا الضيقة للأحياء القديمة حيث لاذ الدواعش كالجرذان يتنقلون من مخبأ الى آخر حتى أطبقت عليهم ...