المجرِّب:
«أظن أنه في وقت من الأوقات كانت الزعامة تعني العضلات، أما الآن فهي تعني التجاوب مع الناس»
انديرا غاندي
*الطاغية:
«الجاي من العوجة. خيوله مسروجة. الضارب اسرائيل. خله دمها يسيل».
من اغاني عن صدام حسين
*المخدوع
«حينما ينعم السلطان في أي دولة بالترف والنعمة، تلك الأمور تستقطب إليه ثلة من المرتزقين والوصوليين الذين يحجبونه عن الشعب، ويحجبون الشعب عنه، فيوصلون له من الأخبار أكذبها، ويصدون عنه الأخبار الصادقة التي يعاني منها الشعب»… «يقلبون توجسه وغيرته من شعبه إلى خوف على ملكه، فيأخذهم بالقتل والإهانة».
ابن خلدون- المقدمة
*الطاووس
«الإنسان مجبول أن يرى في نفسه الفضل أو الامتياز على أقرانه في أمر من الأمور، فهو إذا وجد الناس يحترمون أحد أقرانه لصفة ممتازة فيه، حاول أن ينافسه فيها، فإذا عجز عن ذلك ابتكر لنفسه المعاذير وأخذ يقول بأن تلك الصفة لا أهمية لها، وأن هناك صفة أخرى أهم منها وأنفع للمجتمع».
علي الوردي- مهزلة العقل البشري
*المتآمر
«تحدثت إلى الفلاحين كفلاح. وإلى العمال كعامل. وإلى التجار كتاجر. وإلى اليمينيين كيميني. وإلى اليساريين كيساري. وإلى المزايدين كمزايد. وإلى المعتدلين كمعتدل. وإلى العجائز كعجوز. وإلى الأطفال كطفل … وقلت لهم أن كل الاتفاقات التي يكتبها رؤساء الدول تمت من وراء ظهوركم، فما سمعوا»
محمد الماغوط- ساخطون ياوطني
*العادل
«اهدي الى عمر بن عبدالعزيز تفاح لبناني، وكان قد اشتهاه، فردّه، فقيل له: قد بلغك ان النبي كان يأكل الهدية. فقال: إن الهدية كانت لرسول الله هدية، ولنا رشوة».
التوحيدي- البصائر والذخائر
عبدالمنعم الأعسم