التخبط

الأديب.. وضياع الهوية

الأديب.. وضياع الهوية

أتوقف أحيانا عند خطاب الكثيرين ممن حاولوا بعد أن تحرروا (أو ظنوا) أنهم تحرروا بعد غفوة طويلة من الزمن الذي كان برمته وكأنه زمن أفتراضي مسروق من غفلة وطن مزقته الخرائط والحروب , خطابا يكون ( فعليا ) جادا يسهم ...

أكمل القراءة