ريسان الخزعلي 1 كلما اقترب يوم 24 كانون الأول من كل عام، يحضر السياب بقوّة في الذاكرة الشعرية، لا يحضر موته، يحضر وجوده الشعري، وتبدأ العودة اليه من جديد، تمعناً في حداثة اسلوبه التجديدي؛ وتحضر البداية التي حاولها واشارت اليه ...
ريسان الخزعلي 1 كلما اقترب يوم 24 كانون الأول من كل عام، يحضر السياب بقوّة في الذاكرة الشعرية، لا يحضر موته، يحضر وجوده الشعري، وتبدأ العودة اليه من جديد، تمعناً في حداثة اسلوبه التجديدي؛ وتحضر البداية التي حاولها واشارت اليه ...