سلام إبراهيم أصبحتُ وحيداً، غريباً. أكاد أفتقد توازني الهـش، وأدخل مساحات الجنون. – ما جنيته من ذنبٍ يا ربي؟ أسأل نفسي كل لحظة هذا السؤال. وبعد أن أقلب تجربة عمري أجدني، أكثر من بائس، أبأس من مسكين وكنتِ المسافة الوحيدة ...
سلام إبراهيم أصبحتُ وحيداً، غريباً. أكاد أفتقد توازني الهـش، وأدخل مساحات الجنون. – ما جنيته من ذنبٍ يا ربي؟ أسأل نفسي كل لحظة هذا السؤال. وبعد أن أقلب تجربة عمري أجدني، أكثر من بائس، أبأس من مسكين وكنتِ المسافة الوحيدة ...