لندن ـ وكالات:
نُقل المغني البريطاني والملقب بملك البوب جورج مايكل إلى مستشفى لندن الأسبوع الماضي، عقب سقوطه مغشيا عليه في منزله بشمال لندن، على الرغم من أنه لم يتم الكشف عن طبيعة مرضه.
موقع Mirror البريطاني المعني بأخبار المشاهير، أورد تقارير نقلا عن متحدث باسم خدمة الإسعاف متحدثا عن جورج مايكل، :” تلقينا المكالمة قبل الساعة 8 صباحا، أرسلت اثنين من طواقم الإسعاف وموظفين لإسعاف الرجل، ثم أحضروه إلي المستشفى.”
تكشف تقارير المسعفين أنهم “أمضوا أربع ساعات للاعتناء بالمغني وفي محاولة لضبط حالته الصحية قبل نقله إلى مستشفى قريب. برر مندوب جورج مايكل الذي عملية نقله إلى المستشفى بعمل “فحوص روتينية”، ولم يكشف تفاصيل عن حالة جورج مايكل أو ما تسبب في انهياره ودخوله إلى المستشفى، حيث قال : ” كان جورج مايكل في المستشفى لاجراء فحوص روتينية ولكن ليس هناك شيء آخر ل أقوله. “
ولكن مشجعي مايكل المغني البالغ من العمر 50 عاما، يتوقعون أنه نظرا لتاريخ جورج في الماضي مع المخدرات و تعاطي الكحول، قد يكون أصيب بأزمته الصحية الأخيرة. والتي يأمل معجبوم ان تنتهي قريبا.