الصباح الجديد – وكالات:
بعد مراقبة الأحداث الأخيرة على سطح الشمس، استنتج العلماء نتائج مخيفة إذ من الممكن أن تغرق الأرض في الظلام لمدة ستة أيام بسبب “عاصفة شمسية”.
وتحدث هذه الظاهرة مرة واحدة كل 250 سنة، ويتزامن موعدها في شهر كانون الأول المقبل. ويمكن أن تحجب 90% من أشعة الشمس عن كوكب الأرض، وسيكون سبب العاصفة المغناطيسية، إطلاق البلازما من البقعة “AR2192”.
إضافة إلى ذلك، سيتمكن سكان العالم من رؤية الجانب الشفق القطبي أو الألوان القطبية وهو مزيج من الألوان الخلابة التــــــي تتشـكل على القطبين الشمالي والجنوبي للكرة الأرضية. كما يمكن أن تتسبب هذه الحادثة بمشكلات في شبكات الاتصال أو انقطاعها.
وتداول رواد مواقع التواصل الحدث، وانقسموا ما بين موقن ومشكك، اذ وجدت الفئة الثانية ان العلماء غالبا ما يصنعون اخبارا مشوقة من اجل التشويق فقط، وتطرقوا الى موضـوع الالفية الثانية التي سبقتها تحذيرات مخيفة، وبالنتيجة لم يحدث شيء، ومرت مثل أي سنة، لإثبات رأيهم.
الأرض ستغرق في النوم ستة أيام!
التعليقات مغلقة